
يبدأ الزوج بانتقاد المظهر، أو أسلوب الكلام، أو حتى طريقة ترتيب المنزل. كل شيء يزعجه، ولا شيء يُرضيه.
التعرف على هذه العلامات أمر حيوي لتحديد ما إذا كان هناك كراهية حقيقية داخل الزواج.
احفظ اسمي والبريد الإلكتروني وموقع الويب في هذا المتصفح للمرة الأولى التي أعلق فيها.
الهلال السعودي يتعاقد مع مهاجم ليفربول الأورغوياني داروين نونيز
ومع ذلك، هذه التغييرات المرئية هي مجرد الطبقة الأولى في هذه الترتيبات المعقدة التي تتكشف أمام أعيننا.
تدمير القيم في العائلة: كذلك أسلوب التعامل السيء الذي ينتج عن كره الزوجة لزوجها وانفعال الزوج على ذلك يسبب حدوث مشاكل خارجة عن السيطرة قد تترافق بإهانة وانعدام احترام وعنف وعدوانية وشتم وتهديد وذلك أمام الأطفال أو الأبناء، وبالنتيجة تتكون أسرة خالية من القيم وبعيدة عن الأخلاقيات وغير خاضعة لأساليب التربية الصحيحة.
تشمل أهم تصرفات الرجل الذي لا يحب زوجته: قضاء الكثير من الوقت خارج المنزل.
العلاقة الحميمة جزء لا يتجزأ من الزواج السعيد، لذا إذا غابت، فهذه إحدى علامات تدل على كره الزوج لزوجته!
عدم الرغبة بالتواجد معه: إن تهرب الزوجة بشكل مباشر أو غير مباشر من قضاء الوقت مع زوجها قد يدل على سلبية مشاعرها تجاهه خاصة لو استمر تعرّف على المزيد ذلك لفترة طويلة من الزمن وترافق مع علامات أخرى مما يعكس أحياناً عدم حبّ الزوجة لزوجها وكرهها له.
تعامله بعدوانية وهجومية: مشاعر الكراهية التي تسيطر على الزوجة تجاه زوجها تجعلها عدوانية وعنيفة وتتعامل بحدة مع زوجها كالصراخ والشتم والإهانة والاستفزاز ومحاولة الاعتداء الجسدي ومهاجمة الزوج دائماً واختلاق النزاعات والخلافات معه.
تقلبات في الروتين: علامات يمكن ملاحظتها، يمكن أن تكون التغيرات في نمط الحياة اليومي إشارات لكره الزوج. تقلبات في الاهتمامات والهوايات، وتغير في الرغبة في المشاركة في الأنشطة الروتينية، تعكس قدرًا كبيرًا من التوتر العاطفي.
محتوى الموقع حديث يضم آخر الأخبار وذو صلة وثيقة بالمرأة، بحيث يركز على العلامات التجارية الفاخرة والتجارب والخبرات التي من شأنها أن تلهم النساء، وترفعهن أكثر على جميع المستويات وفي كل مجالات حياتهن .
ولكن كيف يمكنني تحديد ما إذا كانت زيادة انزعاج زوجي علامة على كراهيته لي أم مجرد نتيجة لضغوط خارجية؟
الكراهية في الزواج هي حالة معقدة قد تنشأ لأسباب عميقة ومتعددة، أحياناً تكون مؤقتة وأحياناً تكون مزمنة، قد تكون نتيجة لتراكم المشاكل والصراعات، أو لعدم التوافق في القيم والأهداف، أو لأسباب نفسية أو اجتماعية أخرى.